سيستعرض لك هذا الكتاب العادات التي تصنع منك كاتباً ومؤلفاَ، ويستعرض لك أيضاً عملية التأليف ذاتها، ثم يعرض عليك أفكاراً يسيرة للتأليف ويقدم لك عدة طرق للكتابة التي تصنع منك مؤلفاً
عمالٌ مياومون قصدوا لبنان هرباً من ظروف قاسية، بحثاً عن لقمة عيشهم، لكل منهم حكاية هُنا.. وحكاية هناك: أي مأساة عاشوا، وكم تحمّلوا، وظُلموا.. ما الذي ارتكبوه وما الذي ارتُكب بحقِّهم وأي ثمن دفعوا عنهم وعن سواهم؟ وهل كان يحقّ لهم أن يعيشوا قصص حُبِّ تفوق مستوياتهم؟ وأن يحسّنوا أنسالهم؟! وأي مصير بانتظارهم ودولتهم الكريمة غير آبهة لهم؟ ماداموا خارجها. أحداث كثيرة تفوق الوصف.. تجيء في سياق رواية واقعية تمكَّن الكاتب الكبير ياسين رفاعية من نقل أحداثها محبوكة جاهزة وهو الأخبرُ بطبيعة العلاقة الحساسة بين السوري واللبناني ونظرة كل منهما إلى الآخر، بحكم انتمائه إلى سورية وإقامته في لبنان ومتابعته الحثيثة لشؤون أبناء بلده حيث يقيم.رواية رغم شدة واقعيّتها وقساوة أحداثها، تمسك بخيوط الأحداث والأبطال المتعدِّدين، بجمالية قلّ نظيرها.
طُبع ليبقى، في تاريخ الوطن وذاكرته، دليلاً على معاناة شعب دفع غالياً ثمن مزاريب الهدر والفساد التي عاثت خراباً في خزينة الدولة. حقائق مكتوبة بحروف ساطعة تنير طريق القضاء، ليعاقب كل من ارتكب مخالفةً بحق الوطن.
لكل مجتمع صفوته المفكرة لقد استطاعت الاكاديمية الكويتية سعاد العنزي ان تحتل لها مكانة مميزة بين رموز الصفوة المفكرة في الحقل المعرفي بالكويت وذلك نتيجة لما تمتلكة من ادوات منهجية وفكرية ومشاريع ثقافية خلاقة في الفضاء الاكاديمي والمجتمعي الذي نعيشة ويأتي مؤلفها الرصين عن الهوية العربية في ضمن هذا السياق المعرفي العميق التى تحفز فيه بالطبقات التحتية للمفاهيم بما يعود خيرة للأمة العربية والانسانية جمعاء
نظرا لما قدمته فلسفته السياسية من اغناء الى الماركسية حيث لا يمكن فصل جهد ترتسكي النظري من مجمل النظرية الفلسفية الماركسية كونه جزءاً منها اذ لم يكن هو التعبير الأكثرر صفاء لها كونه الوريث الشرعي لماركس وآنجز
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.