"لقد سرقت عمري، وسرقت عمرها، ومضى زمن طويل على هذا الجرح وهي تشكله بالغياب، ماذا فعل بها ذلك الغبي؟ إلى أي أرض حملها؟ لا أريد شيئاً من هذه الدنيا أريد أن أرها مرة أخرى لا غير، أعتذر لها
عندما كبُرت اكتشفت أن قصه الفتاة “أليس” لا تختلف كثيرا عن قصة أي واحد منا,
فجميعنا نسير في هذه الحياة وبين الفينة والأخرى نقف على مفترق طرق
فإذا لم نكن نعرف إلى أين نحن ذاهبون,
فكل الطرق ستذهب بنا إلى ما لا نريد