- SKU
- 3100407
- ردمك
- 9789953930114
- اسم المؤلف
- أميرة صبياني
- عدد الصفحات
- 144
- سنة النشر
- 2017
- دار النشر
- مؤسسة الانتشار العربي
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
عرض السلة تم إضافة “إيبستمولوجيا التأويل” إلى سلة مشترياتك.
لا تقرؤوني
1.93ر.ع.
أمْطَرْتُ مِنْ لَهَبِ الإِحْسَاسِ قَافِيَتِي
فَذابَ سَعْدِي على أَنَّاتِ باكيتي
وَرُحتُ أجمعُ أنفاسَ الجِرَاحِ على
جمرٍ من البوحِ مَلْفُوْفًا بِأوردَتِي
عَانَقْتُ من لَوْعَةِ الأشْعَارِ غِلظَتَها
وَبُحْتُ بالحُزْنِ حتى أَقْفَرَتْ لُغَتِي
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789953930114 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مؤسسة الانتشار العربي-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “لا تقرؤوني” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
بؤس الرفاهية – ديانة السوق واعداؤها
3.85ر.ع.
يؤكد هذا الكتاب أن كل إنسان يبذل قصارى جهده من أجل توفير العوامل المادية والنفسية، التي تهيئ له تحقيق طموحه من الاستقرار والطمأنينة، وتحسين مستوى معيشته، وصولاً إلى مستقبل أفضل من التميز والنجاح. ويوضح الكتاب أيضاً أن إخفاق اقتصاد السوق لم يقتصر على عدم الوفاء بوعوده، وترك مئات الملايين من البشر دون عمل، وإنما يتجلى بتحويله للإنسان إلى مجرد آلة لإنتاج الثروة.
وتؤكد المؤلفة على أنه عند فشل الرأسمالية، تظهر الأزمات والشدائد، وفي حال نجاحها تبث الفساد وتروج البضائع الردئية، وكأن الاستهلاك المحموم أصبح الهدف الأفصى للحضارة الغربية، ويترتب على ذلك انفكاء الأفراد على أنفسهم، وضعف اهتمامهم بالعالم، فلا يرون في السياسة سوى امتداد لإدارة شركات تجارية عالمية.
ويوضح الكتاب أن الرفاهية تكون نقمة وسخيفة، عندما لا تسع مصالح غالبية البشر، ولا تقتصر المشكلة على أن ثمار التقدم لا توزع بالقسن، بل لكونها هي ذاتها ثماراً مسمومة، ضارة لما يلازمها من إسراف وتلوث.
ويعرض الكتاب بعض الإحصائيات المهمة التي تعطي تصوراً واضحاً عما الأحوال الاقتصادية من فوارق اجتماعية، والتي تتسع هوتها بشكل يومي.
ويبين الكتاب أن اللامساواة إزاء المرض والجوع والموت هي قصور في الحرية الفعلية، وهي تحرم الحرية من وسائلها، وتحولها إلى قشرة فارغة. إنها تعوق تقدم الإنسان، وتخضعه للخوف والحاجة، وتمنعه من الاختيار بين عدة أنماط من الحياة. إن المجتمع السليم هو الذي يضاعف فرص الجميع، ويسمح لكل الناس ببذل الجهد وإثبات القدرات؛ فالديمقراطية لا تقبل بوجود هوة بين مبادئها وأفعالها، إلا إذا أرادت أن تفرغ المبادئ من دلالتها. ويذكر الكتاب أن فوارق الدخول بين الأغنياء والفقراء، قد عادت كما كان عليه الحال في القرن التاسع عشر.
ويوضح الكتاب أن الهوة بين الأغنياء والفكراء تتزايد بشكل مستمر، وأن حقيقة المشكلة تكمن في أنها عقبة سياسية لا اقتصادية، وذلك لأن توزيع الدخول يرجع دوماً لتوزيع السلطة. فالأمر أبعد ما يكون عن حصول من هم أكثر كفاءة وتميزاً على أكبر عائد ومردود، وذلك لأن الأسواق لم تتقيد حقاً بضوابط صارمة، وقواعد محكمية. ويبين الكتاب لم يكن الذين يعملون بجد فقراء، ولم يكن المضاربون ليصبحوا إجمالاً أغنياء.
وتذكر مؤلفة الكتاب أن هناك عدداً من التغيرات التي مست عالم العمل والشغل بكامله، فبالإضافة إلى غياب الوظيفة المستقرة، هناك الوظائف الإلكترونية المتعددة، التي تجمع المجهود كله في يد واحدة، وتجعل الموظفين في توتر دائم. بحيث أصبح هناك استنزاف سريع للموظفين وللقيادات، وصارت الأقدمية عائقاً في الغالب.
ويبين الكتاب بأنه لا بد أن يلائم المسار المهني مستوى الشهادات والخبرات، وأن تكون الرؤية الكلاسيكية للشغل لصفته جهداً دؤوباً لبناء الذات وتغييرها، وتجاوباً متناسقاً مع الزمن، ليصبح العامل أكثر أهمية وأفضل إنتاجية في مجال عمله.
ويوضح الكتاب كيف أنه مع مطلع القرن الحادي والعشرين أصبحت النخب تتمتع بالعبودية النشطة، أي أن السادة عندما يمتلكون العمل، يستولون في الوقت نفسه على مصائر الأمة، ويتحكمون في الآخرين، ويتعاملون معهم وكأنهم عبيد لهم، يسيطرون على إحساسهم، ويسلبون مصيرهم منهم، يمارس الإكراه عليهم، دون أن يكونوا قادرين على الإفلات منهم. ويذكر الكتاب إذا كانت الرفاهية تفيد المحظوظين، فإن الانحدار يمس كل البلدان دون تميز.
يتميز هذا الكتاب بعرضه إحصائيات اقتصادية، وبتحليله المتعمق الدقيق والمفصل لكل العوامل التي أدت إلى ما نحن فيه الآن من بؤس وضياع، ويرشد إلى كيفية التخلص من هذه الحالة ورفض الانصياع الأعمى لهذه السيطرة الاقتصادية العالمية الجديدة
النيل الطعم والرائحة
6.99ر.ع.
شذرات اللقيط (كتاب إلكتروني)
31.50ر.ع.
الأولاد والأتاري : ST
1.93ر.ع.
مشكلة المياه بين سوريا وتركيا
3.20ر.ع.
منتجات ذات صلة
فلسفة حقوق الإنسان : هوبز – لوك – مونتسكيو – روسّو
3.08ر.ع.
الطيور العمياء
36.40ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
تاريخ الفلسفة الغربية : 1 – 3
9.63ر.ع.
ديوان الغلمان : أنطولوجيا الغزل المذكّر في العصر العباسي
54.42ر.ع.
ما قبل الولادة الثانية
47.32ر.ع.
موضوعات في السوسيولوجيا الألمانية
3.85ر.ع.
على مقهى الوجودية : الحرية والوجود وكوكتيلات المشمش
6.93ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.