- SKU
- 3097548
- ردمك
- 9786144049563
- اسم المؤلف
- محمد الزهراني
- عدد الصفحات
- 471
- سنة النشر
- 2016
- دار النشر
- مؤسسة الانتشار العربي
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
لسان عرب سراة زهران وغامد : الجزء الثالث
7.70ر.ع.
هذا الكتاب هو الأخ الثالث من بين ستة اخوة صدر منهم جزءان الأول والثاني تحت مسمى – سلامة اللغة والقصد في تخاطب زهران وغامد الأزد – وسبب هذه التسميةأن تخاطب أهل هذه البلاد ” سراة الأزد ” – أزد شنوءة – يتفق مع تخاطب هذيل التي تلي السهل من تهامة ثم بجيلة الس
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786144049563 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مؤسسة الانتشار العربي-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “لسان عرب سراة زهران وغامد : الجزء الثالث” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
سينوغرافيا العرض المسرحي
2.31ر.ع.
حول نظريّة النسبيّة رؤية رياضيّة
3.20ر.ع.
فارس فارس
2.89ر.ع.
قدرة التفكير السلبي
4.21ر.ع.
هي والشيطان
3.47ر.ع.
منتجات ذات صلة
موضوعات في السوسيولوجيا الألمانية
3.85ر.ع.
رماح الملائكة
29.12ر.ع.
على مقهى الوجودية : الحرية والوجود وكوكتيلات المشمش
6.93ر.ع.
مسير نهر : سيرة حياة الرجل النبيل والموسيقي فرانسيس تريجيان ومغامراته السرية
72.80ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
ظاهريات الروح
3.08ر.ع.
الطيور العمياء
36.40ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.