- SKU
- 3067439
- ردمك
- 9789953507255
- اسم المؤلف
- حسن العوامي
- عدد الصفحات
- 1027
- سنة النشر
- 2008
- دار النشر
- مؤسسة الانتشار العربي
- غلاف الكتاب
- غلاف كرتوني
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
عرض السلة تم إضافة “فلسفة المدينة الفاضلة وواقعية الفلاسفة المعاصرين” إلى سلة مشترياتك.
من ثمرات عمري : حصيلة قراءات 70 عاماً 1-2
7.70ر.ع.
بعض فترات الزمان تكون عصية، عصيبة على كل أفراد البشر، بل أكثر فتراته وأحيانه، وعصيها وعصيبها لا يختص بجانب دون سواه، ففي كل جوانب حياة الإنسان -مادية ومعنوية- يلاقي فيها استعصاء وشدة حتى في مجالات العلم والأدب، وربما تكون هذه أكثر انغلاقاً عليه لأنها تتعل
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789953507255 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مؤسسة الانتشار العربي-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “من ثمرات عمري : حصيلة قراءات 70 عاماً 1-2” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
حكاية زهرة
3.47ر.ع.
أشجان بلا شطآن
3.28ر.ع.
صديقتي المذهلة
6.93ر.ع.
منتجات ذات صلة
اسبينوزا
3.08ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
عن الطبيبن
16.38ر.ع.
خرائط النسيان
40.04ر.ع.
نظرية الإنسان في فلسفة الفارابي
5.39ر.ع.
فلسفة حقوق الإنسان : هوبز – لوك – مونتسكيو – روسّو
3.08ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.