للغفران منح لا تكون الا لمن ديدنه العفو والصفح والتسامح فالغفران يمنحنا القدرة على ان ننظر في أعين بعضنا بلا توجس ولن ننظر لبعضنا نظرة محبة ورحمة مالم تصفح عني واصفح عنك
هذا الكتاب صنفه العماد الاصبهاني في تأريخ وزراء الدولة السلجوقية وأكابر دولتها وهو اوسع كتاب في موضوعه كتبه اديب ومؤرخ
لأحداث ذلك العصر ولم يشرع العماد بتأليفه حتى تأمل كتاب انوشروان بن خالد بالفارسية "فتور زمان الصدور وصدور زمان الفتور" الذي قصره
على زمانه من اوسط عهد نظام الملك الى آخر عهد طغرل بن محمد بن ملكشاه وتقضي سلطانه فقام العماد بحكم مولده بأصبهان واجادته الفارسية
بتعريب كتاب انوشروان وتهذيبه والزيادة عليه بما تجدد من الاحداث في عصره ان العماد الاصبهاني واهله كانوا من رجال الدولة العباسية والسلجوقية
فهو اقرب الى الاحداث وفاعليها والمسهمين فيها ومدبري امورها وانه اقرب الى وثائقها وهو اذ يؤرخ لذلك العصر انما يغترفُ من معين العصر ومن
رجاله مباشرة ويسجل احداثا كان قريبا منها.
ترسم إملي نصراللّه، من خلال قصصها، صورة حادّة لمعاناة الإنسان في الحرب... بل إنّ بعض العناوين تُكوِّن خريطة لتنقُّلِ الحرب الشرسة فوق جسد الوطن، كما في عروق الإنسان المكابر، والمصرّ على التشبّث بالحياة، برغم المحاولات المتواصلة والمتكرّرة لسحق وتدمير كيان
قد يوحي هذا العمل بأنّه بحث في تاريخ العلوم العربيّة وخصوصا إذا ما تقيّدنا بفهم أوّلي للعنوان الأصلي: خصائص الكتابة في الرّسائل الهندسيّة من خلال نماذج من القرن الرّابع إلى السّابع الهجريّين. فليس مدار اهتمامنا على بحث نسق تطوّر العلم الهندسي في الفضاء العلمي العربي الإسلاميّ ولا على الشّروط السّوسيواقتصاديّة لنشأة النّشاط الهندسي نظرا وممارسة. فالإشكاليّة الرّئيسيّة تتنزّل في عمق مسألة العلاقة بين تقنيات التّفكير الهندسي وآليّاته، أو "فنّ التّفكير" L’Art de Penser بعبارة دي كاندياكوفنّ الكتابة .L’Art .d’Ecrire وذلك التّعالق مشدود إلى شروط إمكان النصّ الهندسي ومنها العلمي والسّلطوي والدّيني والذّاتي والتّقني. وهذا ما أفضى بنا إلى حصر خصائص الخطاب الهندسي في التّراث العلمي العربي في شبكة من البنى المتفاعلة التي يمكن أن تشكّل أنموذجا يحتذى لتحليل هذا الخطاب. إنّه سعي إلى إرساء المنهج في صلب تحليل الخطاب انطلاقا من الاستجابة لخصائص الخطاب نفسه وسياقه المعرفي والتّاريخي ومنزلته في نسيج الثقافة العامّ.
عزيزي "أنا"، قد لا تكون سعيدا الآن، وربما تعتقد أنك تشاهد حياتك تتكرر أمامك، لكن في جميع الأحوال ليس من الوارد أن تستلم ، أنت لم تستشلم من قبل، فلماذا قد تقوم بذلك الآن؟ أجل، لقد عانيت قبلا كثيرا لدرجة تجعل لا داع لأن تهزم الآن!
لا يوجد مايقف حائلا بينك و بين ماتريد سواك؛ لذا انهض، قم بما عليك فعله، لا فائدة من التأجيل، لقد نجحت سابقا و عليك فقط أن تدرك ذلك. أنا أؤمن بك، أنا أثق بك عزيزي أنا.
المخلص"أنت"
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
لا أعلم تماماً هل أخطأ أبي حين سماني فهد !!
هل كان يجب عليه أن يسميني فقد ؟
فقد العودة !
نعم فقدت العودة إلى من أحببت..
الذين أرغمونا على الكتابة،
وحدهم لا يقرأون لنا شيئاً
هناك (أشياء) مبعثرة
لم اتعلمها من المدارس, لكنني تعلمتها من الحياة
فوددت لو انني كتبتها على حيطان الجيران
في ذاك الزمن الأبيض
حين كانت قطعة الفحم قلمي المفضل
وكانت الحيطان شهية ككراسة
حين كان لي جد وجدة
وكان عدد اصدقائي اكثر
واحلامي اكثر .. وافراحي أكثر
وكان أسم رفيقتي خولة
وكان سريري أصغر .. وغطائي أقصر
حين كنت اصادق كل الكائنات
الطيور والكلاب والماعز
وقطط الطرقات.
لكن الايام اخذتني فكبرت قبل ان اكتبها وتغيرت الحيطات .. كما تغير الجيران
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.