كيف نفهم السياسة الإيرانية؟ وكيف استطاعت نظرية «ولاية الفقيه» أن تحكم إيران بذات الشعارات والمضامين دون تغيير منذ أكثر من ربع قرن. يرى المؤلف فى هذا الكتاب الهام أنه لا يمكن للمرء فهم السياسة الإيرانية الحالية دون الإلمام بالجوانب المتعددة لهذه النظرية. ما هو أساسها التاريخى والعقائدى والفكرى؟ ما هو موقعها من التراث الشيعى التقليدى؟ كيف استطاعت تحييد التيارات السياسية الأخرى والوصول للحكم؟ ما التأثير الذى تركه التيار الإصلاحى فى توازنات إيران السياسية والاجتماعية؟ هل يمكن تخطى التناقضات البنيوية فى مفهوم «الجمهورية الإسلامية»؟ وماذا يخبئ المستقبل لإيران من تحديات؟ قضى الدكتور مصطفى اللبّاد ثلاث سنوات فى الإعداد لهذا الكتاب المرجعى محاولا البحث عن إجابات لهذه الأسئلة. وهو حائز على دكتوراه الدولة الألمانية فى الاقتصاد السياسى لمنطقة الشرق الأوسط، وأصدر فى القاهرة مجلة «شرق نامه» المتخصصة فى شؤون إيران وتركيا وآسيا الوسطى، الوحيدة عربيا فى تناول هذه المنطقة ككل متكامل. وبفضل دراساته المتعمقة وإلمامه باللغة الفارسية وزياراته المتعددة لإيران؛ فضلاً عن مشاركاته المتميزة فى المؤتمرات الدولية ووسائل الإعلام، فقد صار أحد عناوين التخصص فى الشؤون الإيرانية بمصر والعالم العربى
هذا الكتاب يُقدّمُ مقاربةً مهمّةً تُسلَّطُ الضوءَ على بُعدي "الذاكرةِ والمتخيّلِ" المركزيين المُهيمنين في العقلِ الإنسانيّ ومكوناتهِ وملكاتهِ وانطولوجيا أحلامهِ وأوهامهِ وذاته الهائمة، عبر أكوانٍ متنوّعةٍ من الصورِ التي تنتسبُ إمّا إلى الذاكرةِ في زمنٍ خطير
يُعتبر تشوبي، صديق الصغار، نجم مكتبات الأطفال. بيع من السلسلة التي تحمل اسمه أكثر من 21 مليون نسخة في مختلف أنحاء العالم. أمّا ما يميّز النسخة العربية، فهو أسلوبها السلس الذي ينأى عن الطريقة التقليدية في تلقين الدروس والمواعظ، مع أنّه يظلّ تربويًّا.
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
عندما قام الممثل والكاتب البريطاني الشهير جون كليز يطرح سؤال على حسابة في تويتر - ما هي الاشياء التى تثير غضبك؟ كانت هذه اول لحظة خطر لي فيها ان ابدا مدونة اشياء غريبة يقولها الزبائن في متاجر الكتب والتي استمرت بالنمو خلال الكتب والتي استمرت بالنمو خلال ثلاث سنوات لتصبح مجموعة من الكتب التى تحتوي على اغرب المحادثات التى مرت على في متاجر الكتب.
مجرّد القدرة على عليق الأمنيات الصباحيّة على شبّاكك ، يعتمد على يقينك بوجود "يد" تمتدّ للسماء من خلال إحساسها بك / بحاجتك ليقين ما .. يقين يبقيك مبتسماً ليوم آخر ، يجعلك تشعر بأنّك بخير "وجدّاً" لصباح قادم ..
هناك أشخاص حين يتواجدون في صباحك .. فإنّ كلّ ما يحدث هو أنّ كلّ الأشياء تقع في دائرة اللذّة الخالصة بالنسبة لك ، يحدث فقط : أنّ كلّ الأشياء بقربهم ( جمال ) ليس إلّا ..
هناك قلوب تتحوّل الصباحات بقربها لـ "جنّة" بالمعنى الحرفيّ.
كلا لن تكون متاكدا ابدا انك تختار الشئ الصحيح لا احد في الواقع يعرف ما هو الشئ الصحيح لكن يمكنك ان تسمح لنفسك ان تشتكشف اشياء مختلفة وتتوقف عن اعتبار الامر كشئ سئ لا بأس في استكشاف مسارات مختلفة
“ما أجمل أن تقضى ليلة مع شخص لا تعرفه ولا يعرفك تجمعكما طاولة ومقعدان وتتحدثان عن وجوهكما الضائعة ووجوهكما الجديدة التى لا تليق بكما ماذا لو تفتح له صندوق أسرارك تقاسمه همك تكشف له عيبك وتشكو له الغياب الذى كسر لون قلبك قبل وجهك وتصارحه بهويتك ووطنك وحتى مسكنك الذى تعيش فيه بالأيجار وقبل أن ترحلا تكنسان المكان من بقية أحاديثكما وهمومكما وتتفقان على الا تلتقيان إلى الأبد”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.