هذه الرواية نصّ مفتوح. أي أنه قابل للزيادات والتعديلات التي تمليها التطورات التاريخية. إن الرواية الفلسطينية لا تختم قولها، بل تركه مشرعاً على أفق مفتوح. ولهذا فإن الإضافات والتغييرات التي تحقق راهنية العرق ممكنة. وحتى الرواية الإسرائيل-وإن كان بدرجة أقل-