عرض 1–25 من أصل 54 نتيجة

افتتاحية للصمت و الصراخ

1.54ر.ع.
SKU 3005471 ردمك 3005471000006 اسم المؤلف صباح محمد حسن عدد الصفحات 48 سنة النشر 1988 دار النشر دار الآداب غلاف

الاغتصاب

1.93ر.ع.
هذه الرواية نصّ مفتوح. أي أنه قابل للزيادات والتعديلات التي تمليها التطورات التاريخية. إن الرواية الفلسطينية لا تختم قولها، بل تركه مشرعاً على أفق مفتوح. ولهذا فإن الإضافات والتغييرات التي تحقق راهنية العرق ممكنة. وحتى الرواية الإسرائيل-وإن كان بدرجة أقل-   

شهوة جدتي

1.93ر.ع.
نصوص خارج المألوف الروائي تتناول حالات يسهل العثور عليها في اليوميات اللبنانية؛ فمن الجدّة التي يحرّرها موتُ زوجِها من الصمت، إلى إرتباك فتيات لبنان بين الزواج والحرية، هناك أيضاً التناقض الحميم بين المحجّبة المتديّنة وصديقتِها غير المحجّبة التي تعيش أجوا   

أنبئوني بالرؤيا

1.93ر.ع.
تشكل رواية "أنبئوني بالرؤيا" للكاتب المغربي "عبد الفتاح كليطو" سفرا في نوادر وطرائف من "ألف ليلة وليلة" لكن بقوالب مجددة ومختلفة وشخوص قد تحيل أحيانا على أعمال أخرى للكاتب. ويستلهم عبد الفتاح كيليطو راويته من ذكريات طفولته، وخياله، ومن تأملاته حول الكتاب   

اجتياح

1.93ر.ع.
تتميّز هذه المجموعة بما يمكن اعتباره أنسنة الجماد، إذ يكتب المؤلف قصة عن رحلة قضيب حديد، وأخرى عن مأساة شجرة، وأخرى عن الزجاج المتناثر في الطريق. كلّ ذلك بلغة مكثّفة، شديدة الإيحاء، تنمّ عن امتلاك حساسية شعرية فذة، في قالب تجريبي هو نسيج وحده في التعبير ا   

البطل في ثلاثية سهيل ادريس

1.93ر.ع.
خصص هذا البحث لمسيرة البطل وأبعادها في ثلاثية سهيل إدريس الروائية "الخندق الغميق" و"الحي اللاتيني" و"أصابعنا التي تحترق"-وقد اعتمد الباحث على استقراء النص وآراء النقادر ودراستهم. وتستمد ثلاثية سهيل إدريس قيمتها من مدى تعبيرها عن فترة الخمسينات وبداية الس

اختراقات الهوى والتهلكة

2.12ر.ع.
متى ينتهي طراد الأحلام؟ متى الأحلام الصيفية تكفّ عن مطاردتي؟ النافذة العريضة الواسعة مفتوحة أمامي، على مصراعيها، لا شيء يحجزني عن التردي في هوة الضوء الفاغر. يغويني التدهور، وأنا محمول على أجنحة الضوء غير المرئية، يغويني، حضور أنثوي أعرفه أحسه في الظل، خ   

الأقنعة

2.12ر.ع.
SKU 3005832 ردمك 3005832000003 اسم المؤلف علي عرسان عدد الصفحات 128 سنة النشر 1982 دار النشر دار الآداب غلاف الكتاب

أبنية متطايرة

2.31ر.ع.
"أظن أن نعمة السماء وحدها-يمكن-أو نعمة الكلمات الكلمات الكلمات أيضاً، هي التي أنقذت هذا الصبي من التردي في هذا الشق الذي لا قرار له. تفسير أو تبرير، معقول طبعاً. ومن ذا بحاجة إلى تبرير أو تفسير، يا عم؟ هل الكتابة هل الحياة بحاجة إلى تفسير، أو تبرير؟!!".   

الثلج يشتعل

2.31ر.ع.
في هذه الرواية، يقفز مؤلف "ثورة في الثورة" إلى الصف الأول من الروائيين الفرنسيين المعاصرين، فينال أخيراً "جائزة فمينا" المشهورة تقديراً لموهبته وفنه. و"الثلج يشتعل" قصة رجل وامرأة، بوريس وإيميلا، يبحث أحدهما عن الآخر، فيلتقي به ثم يضيعه، ثم يلتقي به ثاني  

الربيع والخريف

2.48ر.ع.
"وفي إحدى الأمسيات، حين دخل كرم باب البناية، بثياب العمل، والغبار والسخام على وجهه وعنقه ويديه، استوقفته البوابة، قالت له: "تعال، ثمة من ينتظرك عندي". استمهلها أن يغتسل ويعود، لكنها أصرت على أن يرى من ينتظره من فوره. وعندما أطل من الباب، اضطرب للمفاجأة، ك   

نابوليتانا

2.50ر.ع.
SKU 1007091 ردمك 9789953891941 اسم المؤلف هلال شومان عدد الصفحات 152 سنة النشر 2011 دار النشر دار الآداب غلاف الكتاب

مذكرات إمرأة غير واقعية

2.70ر.ع.
وللبول الكولونيل قصة رائعة أروع من كل القصص. جاء الولد وامتلأت الدار بالزغاريد والشموع وملبّس الأفراح وتفريق العملة على الأطفال والفقراء وشيوخ الموالد والزبالين والمسحرين وصبية الفران والكواء ورؤوس المارة في الشارع... وارتفع حمد كالصهيل فانفتحت السماء عن   

أكنس الشمس عن السطوح

2.70ر.ع.
حنان الشيخ تكنس الشمس عن السطوح بعد لملمة أخبار ما كشفته أضواءها تحت السطوح... بشر وحجر وحكايات تأخذ بتلابيب بعضها كاشفة عن شفافية إنسانية رائعة تطل من عبارات حنان الشيخ تطل من سطورها التي تتماوج وكأنها شريط تسجيلي تسمع رنات الصوت فيه وتذهب مع تلك الأصوات   

عاهرة ونصف مجنون

2.70ر.ع.
"قد لا تكون هذه المرافعة الطويلة والمملة ضرورية، لولا أنّ لورانس شعلول أرادتني، كما أرادني الآخرون، أن أكون ذا رأي فيما كتبته، وقد قرأت هذا الذي كتبت فوجدته موضوعاً بكراً، جريئاً، صائباً، فيه جنف ناتج عن فقدان حرفيّة الكتابة، أو عدم صقل موهبة الكتابة، أو   

بيروت بيروت

2.89ر.ع.
SKU 1006925 ردمك لا يوجد اسم المؤلف حنان الشيخ عدد الصفحات لا يوجد سنة النشر 1996 دار النشر دار الآداب

الأبنوسة البيضاء

2.89ر.ع.
هو عبارة عن مجموعه قصصيه.. نشرت في صحف ومجلات سوريه ولبنانيه..يرجع تاريخها إلي ما بعد عام 1969.. ماعدا قصتين "النار" 1949.. "وجمرة السنديان" 1956..وقد قام بتمعيها في كتاب وااحد..وهي عبارة عن عشرة قصص:"الأبنوسه البيضاء -على الأكياس - مأساة ديمترو - بطاقة ت   

ربيع حار

3.08ر.ع.
"كانت مسيرة مثالية ثم انتفضت واندلع الرصاص فأخذ يصور. صور شباباً يتطايرون فوق الأشجار وتحت الأشجار ويقذفون الحجارة وقناني الزجاج وأفراد الجيش في أثرهم ككلاب الصيد. أحدهم يقفز من فوق السور وآخر يزحف تحت الدواليب وثالث يتعمشق دبابة... وعشرة وعشرون هنا وهناك   

الأرقش والغجرية

3.08ر.ع.
في الأرقش والغجرية، كما في جميع رواياته يدخلنا حنا منيه إلى عوالمه السحرية، التي ورغم غرابتها تبدو واقعية إلى حد بعيد، والروائي هنا وهو يتحدث عن الغابات الاثنتين والعشرين والذئاب السوداء التي يطاردها الصيادون في الغابات التي هي في حقيقتها عالمنا الغربي ال   

المرصد

3.08ر.ع.
انتصارات تشرين يحملها حنا مينة عابقة بشذى تنتشي له الأرواح... خيبة ويأس وقنوط وهزيمة وانكسار وها هو النقيب "م" يتطلع إلى السماء "كان الليل ساكناً والفجر لم يطلع... لكنه، من جهة الشروق، رأى خيطاً أبيض... كان خيطاً من نور وكان أبيض... قال في نفسه: أنا تعب،   

المرأة ذات الثوب الأسود

3.08ر.ع.
"ومن قال أنني أعير أهمية للون الثوب الذي أرتديه؟ الحزن يكون في القلب... وأنا حزينة! عفواً إذن... إنني أحترم حزنك! ضحك وقالت: وأنا في المقابل، أحترم رغبتك يا أستاذي، ومن أجل تحقيقها يمكنني أن أضع حزني جانباً. لا لا ضرورة لذلك أنت في ثياب الحداد. الثوب الأس   

الشراع والعاصفة

3.08ر.ع.
حنا مينه، كانت حياته أسطورة ملهية. لقد قرأ كثيراً، ولكنه عاش أكثر. وكانت الحياة على حد تعبير أحد الأدباء تنضح من جلده. هذا الرجل الذي عاش المأساة أكثر مما عاشها أي أديب سوري هو الأكثر فرحاً وانتصاراً وأملاً. وكان يقول أبداً: "يجب أن نفرح وإلا انهزم الإنسا   

ناظم حكمت : السجن ، المرأة ، احياة

3.08ر.ع.
كان ناظم حكمت ماردا في حبه وعقيدته وكفاحه بل وحياته كلها. كان "سيد من بنى الاساطير وهدم الاساطير.. ومن غنى الحرية والفرح وآمال وحكايات القوم البسطاء". ولقد هتف بالناس، وهو في انياب العذاب واعماق السجن:"الحياة ليست دابة، فلنعشها بجد" ورأى العيش جميلا، جدير   

بروكلين هايتس

3.08ر.ع.
هند" المشبعة حتى النخاع بتراثها الشرقي، بكلّ مسرّاته وأوجاعه، يلفظها واقع مشحون بالخيانة والتفسّخ والجحود، تتّجه غرباً في رحلة إلى المجهول، وتقدّم للقارئ في مخيال باهر، وعبر سرد إنساني رهيف، عملاً مركّباً متعدّد المحاور يمور بصنوف السلوك الإنساني والتحوّل