اسم الكاتب: شهرزاد
عرض السلة تم إضافة “ضمن قائمة الشهداء” إلى سلة مشترياتك.
ظننته حبًا
6.16ر.ع.
كتاب بين صفحاته .. لا بد أن يجد كل منكم نفسه …
في حرف ما .. كلمة ما .. أو سطر ما …
وحين يجدها أنا على ثقة أنه سيقرأ ذات الصفحة مرتان أو ثلاث أو أكثر …
في هذا الكتاب وجدت نفسي كثيرا …
وجدت قلبي كثيرا .. وروحي كثيرا ..
في هذا الكتاب حضر الغائبون .. وعاد الراحلون .. واستيقظت الأحلام .. وتنصلت الوعود …
في هذا الكتاب كلمات تمضي في الصدر كالخناجر
متاح للحجز (طلب مسبق)
التصنيف: اللغة العربية وآدابها الوسوم: الأدب, دار كلمات للنشر والتوزيع
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 0.335 كيلوجرام |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ظننته حبًا” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
ممرّ المشاة
3.99ر.ع.
حين يخيّم الصمت بيننا، يبدو لي وجهه مثل كلمة على رأس اللسان، ودائماً أخشى أن أشعر بالتفوّق عليه. فالمرء عادةً يشعر بتفوّقه على مَن كان يومه سيّئاً. حتّى تقديم العزاء والمواساة للآخر لا يخلو من بعض الشعور بالتفوّق، لذلك، من حسن إدراك المرء ألّا يشعر بفارق كبير ما بين اليوم الجيّد واليوم السيّئ، وأن يعرف أنّ الحياة تقوم بمهمّتها على أكمل وجه منذ بدايتها، وأن ينظر إلى مهمّتها هذه بأقلّ ما يمكنه من دهشة، كي لا ينكسر العقل به وتتهاوى النفس عليه.
وكثيرة هي المواقف التي تجنّبتُ أن أكون سعيداً فيها، كنتُ فقط أتعاطى الأمور كما أتعاطى شرب الماء ما دام متوفراً، ولم يحدث أن تهتُ في الصحراء وحصلت على الماء في الرمق الأخير كي أعرف حقيقة شعوري حينها، لكنّي بالتأكيد سوف أتعاطى الموقف كما هو عليه أثناء حصولي على الماء في الرمق الأخير، ولن أقول إنّها حادثة فريدة إذ أنّها حدثت.
الشيء الفريد في هذه الحياة هو أن يتوقّف المرء عن البطولة بدافع الأهمية ما دامت مسألة الخلود ليست من شأنه، فحبّ البطولة يرمي بصاحبه في فشل لا يراه إلّا لحظة شعوره بحجم فقدانه أشياء كانت بمتناول يديه، وتفوق حقيقة قيمتها حقيقة تلك الأشياء التي سعى وراءها لاهثاً بجهد جبّار لا يخلو من نفاق المرء مع نفسه، وأعتقد أنّ الأهمّية الوحيدة للمرء في هذه الحياة تكمن في شعوره العميق ككائن تعرّض للفتك والأذى طوال حياته ومع ذلك بقي على قيد الحياة يشرب الماء أثناء توفّره.
وصفات شهيّة بالعربيّة والإندونيسيّة
5.01ر.ع.
منتجات ذات صلة
عينا اللوز
2.46ر.ع.
كيف أخبر الدنيا عنك ؟! عن عينيك اللتين منذ نظرت إليهما أوّل مرّة ، علمتُ أنّ في هذا اللون اللوزيّ الرقيق ما يشبه قلبك .. وأنّ لي في هذا القلب حياة، وأنّ هذا القلب ليّن يضمّني عن أذى الدنيا، ويهدهد حزني ويمسح على قلبي ويقبّله، ويدعو ربّه كثيراً أن لا يبكيني ولو حزن صغير.. عن عينيك اللتين منذ عرفتهما ما عرف قلبي أن يحزن، وما عرفت في عمري يوماً طعمه لا يشبه السكّر، وما عرفت ماذا يعني أن أنام وأنا وحيدة أو مخذولة أو خائفة.
حين يكون للظل ظل آخر
2.46ر.ع.
نطفة
5.56ر.ع.
أحببتكِ حدّ التلف، كالفراشة التي تلقي نفسها في النار من فرط الولع باللهب ولا تُفكّر ما الذي سيحدثُ بعدها ..
أردتُ أن أُلقي نفسي بكِ !دون أن أفكر في العواقب، ودون أن أحسب حساباً لما ستقوله هذه المدينة عني .. كنتُ أسير إليكِ كمن يسير وهو نائم، يحفظ طريقه عن ظهر قلب وإن كان عقله غائباً وقد كنتُ مجنوناً بكِ يا أسماء !
ليتني امرأة عادية
3.08ر.ع.
لا شيء يخيفني أكثر من الارتباط برجل تقليدي بحت.. ذوقه رديء في الملابس والكلمات.. رجل بليد لا مشكلة لديه بأن يفوت ولادة طفلنا الأول أو ذكرى زواجنا من أجل مباراة فريقه المفضل.. لا يقرأ، لا يكتب، ليس لديه ما يفعله وقت فراغه عدا التمدد وحشو معدته.. ممل، تصرفاته متوقعة، لا يعرف كيف يدهشني حتى في أبسط الأشياء كالكلمات الغزلية.
على حيطان الجيران
6.16ر.ع.
هناك (أشياء) مبعثرة
لم اتعلمها من المدارس, لكنني تعلمتها من الحياة
فوددت لو انني كتبتها على حيطان الجيران
في ذاك الزمن الأبيض
حين كانت قطعة الفحم قلمي المفضل
وكانت الحيطان شهية ككراسة
حين كان لي جد وجدة
وكان عدد اصدقائي اكثر
واحلامي اكثر .. وافراحي أكثر
وكان أسم رفيقتي خولة
وكان سريري أصغر .. وغطائي أقصر
حين كنت اصادق كل الكائنات
الطيور والكلاب والماعز
وقطط الطرقات.
لكن الايام اخذتني فكبرت قبل ان اكتبها وتغيرت الحيطات .. كما تغير الجيران
دوستفسكي في سيبيريا
2.46ر.ع.
مرت ثلاث دقائق منذ رحيلك. لا, لا أستطيع حبس هذا أكثر. سأخبرك بما تعرفينه مسبقاً -أحبك. هذا ما كنت أدمّره مرة بعد أخرى.
أناييس, لا أستطيع التحدث كثيراً - أنا مصاب بالحمى. كنت أتحدث معك نادراً لأنني كنت باستمرار على وشك أن أقف وأحتضنك. كنت آمل ألا تذهبي إلى المنزل للعشاء - لنتمكن من الذهاب معاً لتناول بعض الطعام والرقص. أنت ترقصين - لقد حلمت بهذا مرات عديدة - أنا أرقص معكِ, أو أنتِ ترقصين وحدك وتتركين رأسك للخلف وعينيك نصف مغمضتين. لا بد وأنك سترقصين لي بهذه الطريقة. هذه روحك الإسبانيّة - دمك الأندلسي المقطّر.
احتاج قلباً
4.93ر.ع.
الكتاب عبارة عن مجموعة من النصوص والمقالات القصيرة والأشعار التي أهديتُها لكل قلبٍ ظامئٍ عاش يحلمُ بالمطر، ولكل روحٍ قضت لياليها ساهرةً تبحث عن أمانٍ يظلّلها، واطمئنانٍ ينشر الراحة في أعماقها.
لذا حرصتُ في كل حرف من حروف هذ الكتاب على أن أتحدّث للقارئ حديث القلب للقلب كما يتحدّث الصديق إلى صديقه، وكما يبثّ المحب عتابه لحبيبه، وصوّرتُ له ما يجول بخاطره من أحاديث النفوس وسرائر القلوب، ليرى صورتهُ وهو يقلّب بين صفحاته ماثلةً أمامَ عينيه، وكأنهُ هو المعنيُّ بها دون سواه.
ليس الكتاب بالكتاب العاطفي الفارغ من المحتوى والبعيد عن المضمون كما يعتقد البعض خطأً في هذا النوع من الكتب، ويصدرون في حقّها وفي حقّ كتّابها أحكامًا مسبقةً دون أن يكلّفوا انفسهم قراءتها أو تصفح محتواها، ففنُّ الكتابة ليس محصورًا في الروايات أو المقالات الطويلة فحسب، فالشعر والخواطر والمقالات القصيرة أيضا من أنواع الكتابات الإبداعية، تعتبر فنونا جميلة حالها حال الفنون الأخرى كالرسم والنقش والموسيقى وغيرها، ويبقى المقياس الوحيد لها هو الأثر الذي تتركه في القلوب.
وقد حرصت في كتابي (أحتاج قلبا) على التنويع في المحتوى، وإرسال رسالة للقارئ مع كل حرف من حروفه، وتنقّلتُ في فصوله في كل ما يمسّ العلاقات الإنسانية، ونثرت بين طيّاته حروفا من الأمل علّ القلوب تعود لأمانها المفقود ونبضها المعهود.
فالحمد لله أولا، ثم لكم ثانيا، وكلي أملٌ بأن ترقى حروفه لذائقتكم الندية
وحين يجمعنا القدر
3.70ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.