تندرج مباحث هذا الكتاب في موضوعين؛ يتعلق الأول بتصنيف الشعر إلى أنواع، أي إخضاعه لمفهوم يرى الشعر نمطا قوليا أدبيا قائما على أنواع، ويتعلق الثاني بالعلاقة بين الشعري والنثري وخاصة من الجهة التي يكون فيها الشعر مسهما في بناء بلاغية النص في السرد النثري
يجب أن تتعلمي متى تقولين "كلا... أنا لست مهتمة". لا تحاولي تأجيل جواب تعرفينه في هذه اللحظة، إذ لا يمكنك إرضاء الجميع أو أن تكوني صديقة للجميع، فبعض الناس يجب أن يبقوا بعيدين عن حياتك قدر الإمكان، ولا تقطعي الوعود بسرعة لأنه من الصعب جداً الإيفاء بالوعود في الكثير من الأحيان.
الدكتور أحمد جلال اقتصادي رزين تعمَّق في جذور النظرية الاقتصادية، ولم يغفل قيود الواقع ومتطلباته. وقد تولىالدكتورا جلال مسئوليات في البنك الدولي، وترأس منتدى البحوث الاقتصادية، وشغل منصب وزير المالية في الوزارة الانتقالية التي مهَّدت للدستور الجديد. وبعد خروجه من الوزارة بدأ في نشر مقالته الأسبوعية، وهي مقالات تطرح قضايا اقتصادية قائمة بأسلوب راقٍ يجمع بين سهولة العرض وعمق التفكير. ولا شكَّ في أن هذا الكتاب يمثل إضافة هامة للمهتمين بالأوضاع الاقتصادية الراهنة في مصرنا العزيزة. هذا كتاب هام ومفيد.
دكتور حازم الببلاوي
هذا الكتاب محاولة مشكورة من الدكتور أحمد جلال للإجابة عن السؤال المصيري: كيف ننهض بوطننا؟ وهو هنا يؤكد بحق تشابك العوامل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية، داخليّا وخارجيّا. والتيمة الرئيسية للكتاب هي قضية الحكم الرشيد، بمعنى التحوُّل إلى الديمقراطية بما تضمنه من مشاركة ومكاشفة ومساءلة. كتاب جدير بالقراءة.
دكتور جودة عبد الخالق
هذا كتاب لا بد من قراءته لأنه يبحث في القضية الكبرى «أسرار تقدم الدول»، وكتبته يد أحمد جلال الأمينة التي جابت تجاربَ عديدة، وكانت لديها الفرصة لكي تنظر إلى مصر في النظريات مرة، وفي أرقام المؤسسات الدولية مرة أخرى، ومن التجربة المباشرة كوزير للمالية مرة أخيرة. النتيجة هي خليط من الحكمة، واللوم على أخطاء ما كان ضروريّا ارتكابها، والأسف على سياسات كان اتباعها سوف يجعل الأسرار مكشوفة.
دكتور عبد المنعم سعيد
منذ أن تعرفت على صديقي الدكتور أحمد جلال كان جليّا أن لديه موهبة في التحليل العلمي الرصين للشئون الاقتصادية، مع إلمام واسع بالأدب العالمي. هاتان الصفتان انعكستا بشكل واضح في هذا الكتاب، مما جعل قراءته ممتعة للغاية. كما أن اختيار «مدينتنا غير الفاضلة» عنوانًا للكتاب فيه جرأة لا يضاهيها إلا إسهاماته في صياغة عقد اجتماعي جديد في مصر.
دكتورة هبة حندوسة
إنها رواية جميلة تصور تهدم وانهيار الطبقة الأرستقراطية البغدادية بعد اندلاع الثورة، وذلك عن طريق قصة حب سيدة في الأربعين من عائلة ترتبط بالبلاط الملكي المنهار، فترفض الانخراط في الحياة الجديدة، وتعتزل في قصرها المشيد على نهر دجلة مع خادمها الفارسي
حين تلتقي الأرواح وتتوافق الأفكار
رغم غرابة كل الأشياء و رغم الزمان والمكان ..
حبٌ يولد في غير أوانه وأخر يعاود الظهور ..
وكسرٌ لا يجبر و طفلة تأبى أن تكبر
ونهاية لم يخطط له
أنا يا صديقي أكتب لأنني كبرت جدا علي الكلام، ولأنني عندما أحزن ويسألني أحدهم مابك ؟ أشير إلى شيء لا يرى. أنا أستطيع أن أكتب عن تلك الليلة التي سقطت على رأسي وعن الكلمة التي جثمت على صدري وعن المرأة التي قتلوها وكفنوها بعباءتي، عن الطفلة الموؤودة تحت سريري، عن العجوز التي تأتي كل ليلة لتدس بضع سنين في قلبي وتختفي أستطيع أيضا أن أكتب عنذلك الشعور الذي يأخذ بيدي دون رغبة مني إلى الموت ، لكن لاشيء من هذا يری ياصديقي.
إلى من علمني الإتزان قبل وزن القوافي
إلى الذي خفضت له جناح الذل من الرحمة
واعتزرت دائما على التقصير
فمعك تبدأ الأبجدية وتنتهي
وتخجل القصائد امام اسمك وذكراك
إلى والدي الغالي
ها نحن نقف سوياً على خط البداية
لنكمل الرحلة ونرسم التجربة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.